أخبار الحوادث

بلطجي يهشم رآس زوجته بدم بارد ويمنع اشقاءه من نقلها للمستشفي الابعد التأكد من موتها

كتب /مرعي مهران

الزوج البلطجي القاتل

في واحده من ابشع الجرائم التي لاتمت للآنسانيه بصله ارتكب مسجل خطر مخدرات بلطجي جريمه قتل بشعه حينما تجرد من معاني الانسانيه والرحمه وقام بالانقراض علي زوجته المنقبه وقام بتهشيم رآسها ووجها مستخدما آله حاده نتجت عنها تهشيم كامل للرأس والوجه ولم ترجمها آلامها وصرخاتها بل تركهاواوصد عليها غرفتها حتي تخرج روحها ويتأكد من موتها ..لم يكتفي الزوج الجبان بل عاد بعد ساعات من جريمته وأخرج دبوس واخد يشكشك به في جسدها حتي تأكد من موتها وطلب من شقيقته وأولاده كشف جريمته بعد هروبه بساعات وفي اليوم التالي حملت شقيقته بمساعده أولاده من الزوجه الثانيه جسد الزوجه الضحيه ونقلها للمستشفي التي أعلنت وفاتها متأثره بالتعدي عليه بأله حاده وتم إبلاغ المقدم أحمد عصام رئيس مباحث مركز البرلس الذي تمكن من متابعه الزوج الجاني والقي القبض عليه مختفيا بمحافظه الاسكندريه داخل شقه بمنطقه العجمي وبعرضه علي النيابه اعترف بجريمته فقرر حبسه 4ايام علي ذمه التحقيقات والتجديد له في الميعاد

الضحيه عبير وجرائمه سابقه علي يد زوجها

احداث الجريمه البشعه بدءا فصولها المأسويه حينما فقدت عبير احمد ابو المعالي علي زوجها حينما توفاه الله تاركا لها احمد ياسر الدسوقي 28سنه وايهاب 22سنه ومني17سته قررت التفرغ لتربيه أولاده عده سنوات حتي فوجئت لوفاه شقيقتها الصغرى تاركه وراءها طفله صغيره تحتاج إلي رعايه وبرغم أن أسرتها اعترضت علي رغبتها في الزواج من زوج شقيقتها المتوفاه الذي كان دائم التعدي عليها قبل وفاتها الان مشاعر الامومه تحدي الاسره من أجل رغبه رعايه طفلتهاوبالفعل ألقت عبير نفسها في التهلكة بزواجها من زوج شقيقتها المتوفاه وبدءت حقيقه قاتلها ابراهيم عبدالعزيز عبدالعزيز ميره تظهر جليا بتعديله الدائم عليها بسبب أنه يتاجر في مخدر الشابة ويستخدم ابنه في ترويج المخدر مما يعرضه للمخاطر وحاولت المجني عليها العاده عن تجاره المخدرات الامان القاتل قام بالتعديل عليها بأحدث كسور في جسدها وجروح قطعيه دفعت أسرتها للابلاغ عنه وتحرير محضر تعدي ضده وتم تحويله المحاكمه التي قضت بسجنه 6سنوات مما دفعه لاضمار الحقد والرغبه في الانتقام منها …توددت القاتل الي قتلته وطلب منها الصلح والعوده الي أحضانه والعفو عنه وبعد محاولات رضخت القنبله وهي لاتدري ما ينتظرها من غدر وهسه برغم اعتراض أفراد أسرتها علي قرار عودتها الي جلادها وعادت عبير وحررت توكيل الي محامي قاتلها للتنازل عن قضيه ضربها وفعل تم التصالح وبعد ايام قليله ظهر وجه قاتلها القبيح الذي بدء في معاتبتها بصوره فيه علي تحريرها محضر ضده تحملت عبير جرها الي مصير مظلم وبرغم تقديمها للإعتذار له لتستعيد هدوئها الالم الخسيس القاتل قرر وضع نهايه لحياتها بطريقه مأساويه حينما ايقظها من النوم وقام تهشيم رأسها بآله حاده وتهشيم وجهها ولم تنفذها توسلاتها ولم يتركها الابعد أن فقدت النطق ومشاهده الدماء تسيل منها من أنحاء جسدها ورفض أن يقوم أحد من اشقاءه من نقلها الي المستشفي وطلب منهم وهم الذين لا يفرقون قسوه عنه الانتظار حتي تفارق روحها جسدها وخرج بدم بارد يلتقي بزملاءه في تجاره المخدرات وبعد ساعت عاد المتهم وراح يطمئن علي ضحيته عن طريق شكلها بدبوس علي أنحاء جسدها للتأكد أنها فارقت الحياه وعندما تأكد من إتمام جريمته طلب من أسرته حملها الي المستشفي والادعاء لتعرضها للسقوط من شرفه الشقه للهروب من جريمته لكن عداله السماء ابن هروبه من جريمته حينما قرر الطب الشرعي أن الجثه لم تسقط من ارتفاعات إنما نتيجه التعدي عليه بأله حاده وبأجراء مباحث البرلس تحقيقاته اكتش المقدم أحمد عصام من اقوال ابنه شقيقه الضحيه تعرضها للضرب من أبيها مما ادي الي فقدانها للوعي وجيشها لمده يوم كامل دون اسعارها وهروبه الي الاسكندريه لإبعاد الشيعه عنه علي الفور قام رجال المباحث بالقبض علي الزوج القاتل وإحالته للنيابه وكشفت ابنه الضحيه من أن قاتل والدتها متهم في 5قضليا اتجار في المخدرات وشقيقه محمد محبوس جليا ويقص عقبه 6سنين بتهمه الاتجار في المخدرات وسبق التعدي علي محام زميله وطعنه بسكين في المحكمه ومازالت اسره الضحيه تنظر القصاص العادل من قاتلها

 

اظهر المزيد